التجاوز إلى المحتوى
الرئيسية
التعريف بالموقع
توسيع
الدكتور خالد نصر
الدكتور محمد نور
الأستاذ سيد عبد السميع
الأستاذ أحمد خالد
الفتاوى
المحاضرات
الأبحاث
مقالات
اتصل بنا
العربية
توسيع
English
اردو
تبديل القائمة
View Categories
Home
بنك الفتاوى
التفسير واللغة
التفسير واللغة
التفسير واللغة
(ت1) يوجد بعض الآيات يرى البعض أنها تنفي الرحمة عن غير المسلم مثل قوله تعالى: ?إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا? [الكهف: 30]. وقوله تعالى: ? وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156) الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ? [الأعراف: 156، 157]. فما قولكم في مثل هذا الرأي؟
(ت2) ما معنى قوله تعالى: (وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ) [الرحمن: 27]؟
(ت3) الآية: (إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا) [الزخرف: 3] والآية: (وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا) [الرعد: 37] أرجو التوضيح ما المقصود بـ(حُكْمًا عَرَبِيًّا) وهل هناك تعارض بين هذه الآيات؟
(ت4) هل يجوز أن تكون (ما) في قول الله تعالى: {وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللهُ بَشَرًا رَسُولًا} [الإسراء: 94] استفهامية , و(إلا) بمعنى (لكن)؟
(ت5) كيف يكون الإذن الإلهي في الآية: {قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ} [يونس: 59]؟
(ت6) نرجو أن تبين معنى وأصل كلمة (تحنان) كما في (يا من جبروتك تحنان).
(ت7) ما الناصية؟ ولماذا هي كاذبة؟
(ت8) هل النفر من الجن لم يبلغهم ما أنزل على سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام الذي جاءت رسالته بعد سيدنا موسى عليه السلام ؟ حيث جاء في القرآن: {قَالُوا يَاقَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ}[الأحقاف: 30]
(ت9) ما الفرق بين الكلمات التالية في ضوء الآيات أدناها مع التفصيل في المعاني الخفية (يرى – ينظر – يبصر – يشاهد)؟ وهل المعنى موصول بين الآيتين: { وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَسْمَعُوا وَتَرَاهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ}[الأعراف: 198] ، { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ}[ق: 37]؟
(ت10) ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: «أَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ»؟
(ت11) الله يذكر في كتابه الكريم ثلاثة أنواع من الفوز، (الفوز العظيم)، (الفوز الكبير)، (الفوز المبين). فما الفرق بينهم؟
(ت12) ما معنى كلمة النبي الأميّ؟
(ت13) الرجاء شرح لماذا سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن؟
(ت14) لماذا تكررت آية {وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ} في سورة الكافرون بنفس الصيغة؟
(ت15) لماذا ضمت الزاي في: “زرت” إذا أسندت إلى ضمير رفع متحرك بعد حذف الألف تخلصًا من التقاء الساكنين مع أنها مفتوحة في “زار “؟ وكيف تبنى لما لم يسم فاعله؟
(ت16) ما الفرق في الآيتين التاليتين؟ ولماذا اختلفت الصيغة؟ قوله تعالى:﴿فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ﴾[التوبة: 55]. وقوله تعالى: ﴿وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ﴾[التوبة: 85].
(ت17) ما الفرق بين التلاوة والقراءة والترتيل والأداء؟
(ت18) يقال: إن سجدة سورة ص هي سجدة شكر وليست سجدة تلاوة، وإنه إذا سجد بها الإمام تبطل الصلاة لأنها ليست سجدة تلاوة. فهل هذا صحيح؟
(ت19) هناك فيديو ينشره البعض مضمونه يشكك في تفسير الجمهور لقوله تعالى: ﴿إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ ﴾ [التوبة: 40]، ويزعم صاحب الفيديو أن المقصود بصاحبه هنا هو ابن أريقط وليس سيدنا أبا بكر رضي الله عنه، واستدل لذلك بأمور منها: 1- إفراد الضمير في قوله: (تنصروه، أخرجه، عليه، وأيده). 2- دلالة (ثاني اثنين). 3- قوله: (لا تحزن). فما رأي سيادتكم في هذا؟
(ت20) هل هناك دلالة من تغير رسم كلمة (إبراهيم) في رسم المصحف؟
(ت21) ما دلالة الإفراد والجمع في هذه الآية: ﴿وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ﴾ [الأحزاب: 50]؟
(ت22) انتشر مؤخرًا تفسير آية: ﴿وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ﴾ [محمد: 38]. وانتشر ربط هذه الآية بازدياد النفوذ الإيراني في بلاد المسلمين ونصرتهم لأهلنا المستضعفين. الرجاء توعيتنا بما هو صحيح وما هو خطأ تمت إساءة فهمه. وما صحة الحديث الذي يذكر سلمان الفارسي وقومه كونهم المعنيين بقوله تعالى: ﴿يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ﴾؟ وهل يمكن ربط هذا بما يجري الآن أم أن الموضوع انتهى حينها؟
(ت23) ذكرتُ في إحدى الخطب حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لَمْ يَتَكَلَّمْ فِي الْمَهْدِ إِلاَّ ثَلاَثَةٌ عِيسَى، وَكَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ جُرَيْجٌ كَانَ يُصَلِّي فَجَاءَتْهُ أُمُّهُ فَدَعَتْهُ فَقَالَ: أُجِيبُهَا أَوْ أُصَلِّي فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى تُرِيَهُ وُجُوهَ الْمُومِسَاتِ وَكَانَ جُرَيْجٌ فِي صَوْمَعَتِهِ فَتَعَرَّضَتْ لَهُ امْرَأَةٌ وَكَلَّمَتْهُ فَأَبَى فَأَتَتْ رَاعِيًا فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا فَوَلَدَتْ غُلاَمًا فَقَالَتْ: مِنْ جُرَيْجٍ. فَأَتَوْهُ فَكَسَرُوا صَوْمَعَتَهُ وَأَنْزَلُوهُ وَسَبُّوهُ، فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى، ثُمَّ أَتَى الْغُلاَمَ فَقَالَ: مَنْ أَبُوكَ يَا غُلاَمُ؟ قَالَ: الرَّاعِي. قَالُوا: نَبْنِي صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَبٍ. قَالَ: لاَ إِلاَّ مِنْ طِينٍ. وَكَانَتِ امْرَأَةٌ تُرْضِعُ ابْنًا لَهَا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَمَرَّ بِهَا رَجُلٌ رَاكِبٌ ذُو شَارَةٍ فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ اجْعَلِ ابْنِي مِثْلَهُ. فَتَرَكَ ثَدْيَهَا وَأَقْبَلَ عَلَى الرَّاكِبِ فَقَالَ: اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْنِي مِثْلَهُ. ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى ثَدْيِهَا يَمَصُّهُ -قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَمَصُّ إِصْبَعَهُ- ثُمَّ مُرَّ بِأَمَةٍ فَقَالَتِ: اللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلِ ابْنِي مِثْلَ هَذِهِ فَتَرَكَ ثَدْيَهَا فَقَالَ: اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِثْلَهَا. فَقَالَتْ: لِمَ ذَاكَ؟ فَقَالَ: الرَّاكِبُ جَبَّارٌ مِنَ الْجَبَابِرَةِ وَهَذِهِ الأَمَةُ يَقُولُونَ سَرَقْتِ زَنَيْتِ وَلَمْ تَفْعَلْ» فجاءني من يسأل عن الطفل الذي خاطب أمه في قصة أصحاب الأخدود، لماذا لم يذكر في الحديث؟ فما تعليقكم؟
(ت24) كيف يكون المرء مؤمنًا ومشركًا في آن واحد؛ في قوله تعالى: ﴿وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ﴾ [يوسف: 106]؟
الرئيسية
التعريف بالموقع
تبديل القائمة الفرعية
توسيع
الدكتور خالد نصر
الدكتور محمد نور
الأستاذ سيد عبد السميع
الأستاذ أحمد خالد
الفتاوى
المحاضرات
الأبحاث
مقالات
اتصل بنا
العربية
تبديل القائمة الفرعية
توسيع
English
اردو